أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ـ من لم يجعل الله له من نفسه واعظا، فإن مواعظ الناس لن تغني عنه شيئا
من صدق لسانه زكا عمله ومن حسنت نيته زيد في رزقه ومن حسن بره بأهله زيد في عمره
إن اشد الناس حسرة يوم القيامة عبد وصف عدلا ثم خالفه إلى غيره
إنما شيعة علي عليه السلام المتباذلون في ولايتنا، المتحابون في مودتنا، المتزاورون لاحياء أمرنا الذين إذا غضبوا لم يظلموا، وإذا رضوا لم يسرفوا، بركة على من جاوروا، سلم لمن خالطوا
إن المؤمن أخ المؤمن لا يشتمه ولا يحرمه ولا يسيء به الظن
الكمال كل الكمال التفقه في الدين والصبر على النائبة وتقدير المعيشة
من وصيته (ع) لجابر الجعفي: فانزل نفسك من الدنيا كمثل منزل نزلته ساعة ثم ارتحلت عنه، أو كمثل مال استفدته في منامك ففرحت به وسررت ثم انتبهت من رقدتك وليس في يدك شيء
أربع من كنوز البر: كتمان الحاجة. وكتمان الصدقة. وكتمان الوجع. وكتمان المصيبة
من استفاد أخا في الله على ايمان بالله ووفاء بأخائه طلبا لمرضات الله فقد استفاد شعاعا من نور الله وأمانا من عذاب الله وحجة يفلج بها يوم القيامة
لا يقبل عمل الا بمعرفة. ولا معرفة الا بعمل. ومن عرف دلته معرفته على العمل. ومن لم يعرف فلا عمل له
ما عبد الله بشيء أحب إلى الله من ادخال السرور على المؤمن
ثلاثة من مكارم الدنيا والآخرة: أن تعفو عمن ظلمك. وتصل من قطعك. وتحلم إذا جهل عليك
عالم ينتفع بعلمه أفضل من سبعين ألف عابد
لا يكون العبد عالما حتى لا يكون حاسدا لمن فوقه ولا محقرا لمن دونه
ما شيعتنا إلا من اتقى الله واطاعه، وما كانوا يعرفون الا بالتواضع، والتخشع، واداء الامانة، وكثرة ذكر الله، والصوم، والصلاة، والصبر، والبر بالوالدين، وتعهد الجيران من الفقراء وذوي المسكنة والغارمين والايتام، وصدق الحديث، وتلاوة القرآن، وكف الالسن عن الناس الا من خير، وكانوا امناء عشائرهم في الاشياء
ما من عبد يمتنع من معونة أخيه المسلم والسعي له في حاجته قضيت أو لم تقض إلا ابتلي بالسعي في حاجة من يأثم عليه ولا يؤجر وما من عبد يبخل بنفقة ينفقها فيما يرضى الله إلا ابتلى بأن ينفق أضعافها فيما أسخط الله
اعرف المودة في قلب أخيك بماله في قلبك
الايمان حب وبغض
إياك والكسل والضجر فانهما مفتاح كل شر، من كسل لم يؤد حقا ومن ضجر لم يصبر على حق
كفى بالمرء غشا لنفسه أن يبصر من الناس ما يعمى عليه من أمر نفسه أو يعيب غيره بما لا يستطيع تركه أو يؤذي جليسه بما لا يعنيه.
إن لله عقوبات في القلوب والابدان: ضنك في المعيشة ووهن في العبادة. وما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب
البشر الحسن وطلاقة الوجه مكسبة للمحبة وقربة من الله. وعبوس الوجه وسوء البشر مكسبة للمقت وبعد من الله
عليكم بالورع والاجتهاد وصدق الحديث وأداء الأمانة إلى من ائتمنكم عليها برا كان أو فاجرا، فلو أن قاتل علي بن أبي طالب (ع) ائتمنني على أمانة لأديتها إليه
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار . اللهم إني أعوذ بك من الفقر ، والقلة والذلة وأعوذ بك من ان أَظلِم أو أُظلَم . يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك.